خيب وزير الصحة الدكتور حسن الغباش مجددا آمال الممرضين في سورية في رده على كتاب النائب ناصر يوسف الناصر ورد بدبلوماسية على مطالب الممرضين دون تحقيق هذه المطالب المحقة والعادلة .
في رده حول نقابة التمريض صدر المرسوم رقم 38 لعام 2012 وإلى الأن لم تفعل ولم يتم انتخاب نقيب للتمريض ولااقرار للنظام الداخلي والمالي للنقابة وعدم إحداث صندوق تقاعد الممرضين يوجد مجلس مؤقت للنقابة منذ عام 2016 لم يقدم شيء وكل سنة يقولون النظام الداخلي جاهز هل يحتاج مرسوم رئاسي 11سنة كي يطبق ؟ علما ان مرسوم نقابة المحاسبين الماليين صدربنفس العام وفعلت النقابة
إذا هناك من يعرقل مرسوم نقابة التمريض من المجلس المؤقت لنقابة التمريض وبعض الجهات
في رده حول اقرارطبيعة العمل الممرضين
منح المخدرين والمعالجيين وأطباء التخدير والاسرة والشرع والطوارئ والصيادلة ومشافي الأورام طبيعة عمل بنسبة 75%وتم استنثاء الممرضين الذي هم اساس العمل في المشافي ادى هذا التمييز إ لى ظاهرة الملوث النفسي اي التمييز بين مكونات العمل الواحد وتسرب الممرضين والممرضات إ لى الخارج وتقديم الكثير منهم استقالاتهم
وقد تم تشكيل لجنة من قبل وزير الصحة الدكتور حسن الغباش برئاسة الدكتور أحمد ضميرية منذ نيسان 2022واجتمعت اللجنة منذ ثلاثة أشهر واقترحت بزيادة تعويض طبيعة عمل الممرضين بنسبة55 فقط واصبحت بوزارة المالية وتحتاج موافقة وزارة المالية ومجلس الوزراء ورصد الاعتمادات المالية ودائما كان جواب وزارة المالية بالتريث في إقرار طبيعة عمل الممرضين
في رده على تطبيق قانون الأعمال المجهدة رقم 346لعام 2006أي السنة بسنة ونصف القانون تم إيقافه من قبل ادارات المشافي والكثير من الممرضين لديه عشرين سنة في اقسام العنايات والعمليات والمخبر قدموا طلبات للتقاعد ودائما يأتي الرد للتريث
في رده حول التوصيف الوظيفي والوجبة الغذائية
لا يوجد توصيف وظيفي للممرضين ولا تحديد مهامهم يجب فصل العمل التمريضي عن الاطار الطبي وكل متتم لعمل الاخر دون التبعية والتوصيف الوظيفي طرح في وزارة التنمية الادارية من سنوات دون إقراره
الممرضين غير مشمولين بالوجبة حتى المناوبين واثناء الكورونا ودورهم الكبير في الازمة السورية
الممرضون يريدون حلول جذرية ومعقولة لحقوقهم حافظوا على الكوادر التمريضية وخبراتها فقد تسرب كثير منهم وهاجر وقدم الكثير منهم استقالاتهم