الكتلة الوطنية الديمقراطية  - NDB
Advertisement
  • الرئيسية
  • لنا كلمة
  • استراتيجة الكتلة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
    • من صحافة العالم
  • المحطة العلمية
    • طب وصحة
    • علوم وتكنولوجيا
  • العدالة الانتقالية
  • المحطة الفكرية
    • حوارات وآراء
    • مقالات ودراسات
  • اقتصاد
  • المحطة الثقافية
  • المحطة الاجتماعية
    • مجتمع
    • المنظمة العربية لحقوق الانسان
    • وثائق
  • رياضة
  • المزيد
    • قرأت لك
    • منوعات
    • صورة وتعليق
    • معرض الصور
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • لنا كلمة
  • استراتيجة الكتلة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
    • من صحافة العالم
  • المحطة العلمية
    • طب وصحة
    • علوم وتكنولوجيا
  • العدالة الانتقالية
  • المحطة الفكرية
    • حوارات وآراء
    • مقالات ودراسات
  • اقتصاد
  • المحطة الثقافية
  • المحطة الاجتماعية
    • مجتمع
    • المنظمة العربية لحقوق الانسان
    • وثائق
  • رياضة
  • المزيد
    • قرأت لك
    • منوعات
    • صورة وتعليق
    • معرض الصور
No Result
View All Result
الكتلة الوطنية الديمقراطية  - NDB
No Result
View All Result

ديمقراطية اليوم الواحد

يناير 10, 2024
in News Ticker, slider, لنا كلمة
ديمقراطية اليوم الواحد
0
SHARES
11
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

في التنظيرات السياسية الديموقراطية ( وأنا من المتحمسين لها ) في الدول المدنية ، تحرص الايديولوجيات المختلفة والنظم الرأسمالية وأصحاب الأقلام والمناصب والاعلام ، من سياسيين وباحثين وأكاديميين ، على حصر الديمقراطية بجانب أحادي هو الديمقراطية السياسية، ويختزلونها بصندوق الانتخابات الذي يقصده المواطنون، كل أربع سنوات أو أكثر ، للإدلاء بأصواتهم، وهم تحت تأثيرات مختلفة، مصدرها المدرسة والجامعة والإعلام ومكان العمل الوظيفي (مع المؤثرات المناطقية والقبلية والعشائرية والدينية في شرقنا المتوسط ) ، وتتضافر تلك المؤشرات لتصنيع مواطن طيّع يقتنع بها (الدول الديموقراطية ) ، ويتوهم أنه صاحب القرار ، وبعد أن يدلي بصوته يذهب إلى بيته وانشغالات حياته، بينما يبقى الفائزون في الانتخابات يتصارعون على السلطة والمكاسب .
والنتيجة أن نجد في امريكا مثلاً ( الحزب الجمهوري والحزب الديمقراطي لا تختلف اهدافهما جوهرياً ) يتصارعان على السلطة والثروة ، إنها ديمقراطية اليوم الواحد، كلّ بضع سنوات .
ان النظر الى السلطة والثروة وتحالفهما باعتبارها هدفاً نهائياً، هي انكاراً للطبيعة العامة للسلطة، وتجاهل كون السلطة الديمقراطية هي وسيلة الاحزاب الى تنفيذ سياساتهم وبرامجهم الى الواقع، وهو لب المشكلة في الديمقراطيات المعاصرة او تلك الناشئة..
إن ما يجري في اغلب (ديمقراطيات التخلف ..) هو ان السلطات والثروات العامة ، تتحول الى وسائل اضافيه لتعزيز الاستمرار بالسياسات الديمقراطية الشكلية ، بمضامينها الكارثية اقتصادياً واجتماعياً وثقافياً ، وتراجع التنمية واتساع رقعـة الفـقـر… ونشـوء طبقة الفساد السياسي والمالي والاداري الى غير ذلك من الامراض السلبية ذات الآثار الانعكاسية السيئة على المجتمعات .
ومنها الفساد، بشكل عام ( يعود بالفائدة على قلة من الناس على حساب الأغلبية ) ، ويعني إساءة استخدام السلطة الموكلة لتحقيق مكاسب ومصالح شخصية بدءًا من الرشوة والمحسوبية وحتى الاحتيال والاختلاس والكسب غير المشروع .
إن سياسات الإقصاء في الفضاء العام ، سياسياً واقتصادياً واجتماعياً وثقافياً ، ادى الى الفقر والفساد ، وأفضى إلى تخريب البنى الوطنية ( اضافة الى الحرب ) وامتصاص طاقة المجتمعات وخلايا النمو والتجدد فيها وتأطير عمل المجتمع المدني ، واستدراكاً بالتالي إخفاق برامجها التنموية والسياسات الاقتصادية والاجتماعية والتعليمية والصحية .. بما في ذلك تهميش دور هذه المجتمعات في الساحة العالمية ، وإنه بات من الملح الشروع في التغيير وإرساء قواعد الحياة الديمقراطية في العلاقات القائمة بين السلطة والدولة وبينهما وبين المجتمع .
إن مرسوم تنظيم الاتحاد الوطني لطلبة سورية ، كمنظمة شعبية طلابية وما بدا في نص القانون من استقلالية الاتحاد وحياديته اتجاه طلبة سورية ( باعتقادي ان الطلبة منذ بداية مراحل الدراسة وحتى اتمام الدراسات التخصصية ..) وعدم تبعيته للقيادة المركزية لحزب البعث ، مؤشر هام لتحولات جوهرية في السياسات القادمة ، من تنفيذ الدستور وفصل الحزب عن الدولة وما يلحقه من إعادة النظر بعلاقة الحزب بالمنظمات والنقابات وضرورة إعادة تأهيلها بالضم والحّل بما يتماشى مع التطور والتغيير وتراكم التراث الثقافي ووقف الهدر .. بعيداً عن استمرارية القواعد والأعراف المعمول بها
إن سورية تشهد إستقراراً مشهوداً ، من المفترض أن ينعكس ايجابا على الخدمات المقدمة للمواطنين، وبالتالي الغاء الصورة النمطية التي علقت بالأذهان عن المجالس المحلية والمحافظات ، والمحافظين الذين يقع على عاتقهم ومجالس المحافظات مهمتين كبيرتين ، رسم سياسة البناء والاعمار للمحافظات في المرحلة القادمة بصورة تختلف عن السنوات السابقة، والتمهيد للانتخابات البرلمانية القادمة ، وذلك يعتمد على إستعادة الثقة بجمهور الناخبين والتفاعل مع إحتياجاتهم ، ويعترينا الأمل بإصدار مرسوم تنظيم عمل البرلمان وإضافته الى الدستور قبل الشروع بانتخابات مجلس الشعب في منتصف هذا العام ، ليصبح برلمان ذو غرفتين اولهما مجلس النواب من النخب وثانيهما مجلس الحكماء من ممثلي المجالس المحلية والعشائر والشرائح الاخرى التي لم يتم تمثيلها في النواب ، ويكون تعيين 50‎%‎ من اعضاءه لتحقيق التمثيل الأفضل ،مع ضرورة تحديث قانون الانتخابات بشكل كبير لبناء الثقة واختيار المواطنين لممثليهم في البرلمان بسلاسة ومشاركة حقيقية ومنافسة نزيهة وشفّافة ، لممارسة دورهم الهام بهامش واسع من الحرية في السلطة التشريعية مع الدور الرقابي للاداء الحكومي .
مع ما يرافق ذلك من الحرص على اختيار المحافظين وفق الاولويات التي تحددها سياسة الدولة ضمن اللامركزية الادارية الجاري العمل لتنفيذها وتعديلها لتتماشى مع التغيرات العميقة الحديثة والمطلوبة في التنمية المستدامة والتعافي المبكر وتعزيز الاستقرار ، عبر دولة المواطنة وسيادة القانون المدنية الديموقراطية .
إن نضوج المجتمع المدني السوري ، وتعددية الآراء والاجتهادات السياسية ، يستدعي الجميع الى المشاركة في مسيرة الإصلاح والانفتاح ، بالمشاركة الإيجابية وليس بالمقاطعة التي أثبتت كافة تجاربها فشلها بتصديها للتطور البرلماني الدستوري الذي هو أساس وجوهر أي عمل سياسي يسعى للتطوير والإصلاح من داخل البناء الوطني لا من خارجه ، بما يعزز أن سورية دولة واحدة للجميع ، وبالتالي على
الجميع إيجاد تلك الوسائل الدستورية لضمان هذا المفهوم بشكل مستدام .
ختاماً ، علينا العمل على إيجاد آلية دستورية تضمن عدم تداخل السلطات لاستعادة السيادة على كامل الحغرافيا السورية وتطبيق اللامركزية الادارية والديموقراطية التشاركية ، بما يضمن عودة الناس طوعاً وبدون خوف ، وبطريقة تؤمن لهم مشاركتهم في بناء بلدهم، وتكون حافزاً ايجابياً وضرورة لمعالجة مراحل ما بعد الصراع .
والى لقاء آخر ..
مهندس باسل كويفي

Related Posts

slider

مداخلة نشرت على منصة المرصد الاقتصادي.. حول مفاهيم الإدارة الرشيقة و الواقعية التشغيلية للمؤسسات

مايو 1, 2025
7
slider

بيان . . يطل علينا يوم 17 نيسان / ابريل 2025

أبريل 17, 2025
3
slider

الكتلة الوطنية الديمقوقراطية ترحب بالقرار الرئاسي

أبريل 3, 2025
7
slider

منقول من موقع سبوت (الهيئة الوطنية للصحافة) بعد تصريحات نتنياهو.. سوريا رهينة للمخططات وممر داوود مشروع إسرائيلي لتطويقها

مارس 19, 2025
4
slider

بيان..

مارس 15, 2025
4
slider

بيان..

مارس 10, 2025
4
slider

حسابات الفرص..سورية وجوارها الشرق أوسطي

مارس 2, 2025
101
slider

بيان ترحب الكتلة الوطنية الديموقراطية في سورية ، بقرار زعيم حزب العمال الكردستاني عبد الله أوجلان

فبراير 27, 2025
3
slider

بيان عن ماصدر في مؤتمر الحوار الوطني

فبراير 26, 2025
4
slider

ادوار المجتمع المدني

فبراير 25, 2025
6
Next Post
الرأسمال السياسي … وتشكيل النُخبة …

الرأسمال السياسي … وتشكيل النُخبة …

Discussion about this post

صفحتنا في فيسبوك

آخر ما نشرنا

slider

مداخلة نشرت على منصة المرصد الاقتصادي.. حول مفاهيم الإدارة الرشيقة و الواقعية التشغيلية للمؤسسات

مايو 1, 2025
7
slider

بيان . . يطل علينا يوم 17 نيسان / ابريل 2025

أبريل 17, 2025
3
slider

الكتلة الوطنية الديمقوقراطية ترحب بالقرار الرئاسي

أبريل 3, 2025
7
slider

منقول من موقع سبوت (الهيئة الوطنية للصحافة) بعد تصريحات نتنياهو.. سوريا رهينة للمخططات وممر داوود مشروع إسرائيلي لتطويقها

مارس 19, 2025
4
slider

بيان..

مارس 15, 2025
4
slider

بيان..

مارس 10, 2025
4

صحيفة سياسية ثقافية فكرية متنوعة .

جميع الحقوق محفوظة © 2022
رفعت شميس – تصمصم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • لنا كلمة
  • استراتيجة الكتلة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
    • من صحافة العالم
  • المحطة العلمية
    • طب وصحة
    • علوم وتكنولوجيا
  • العدالة الانتقالية
  • المحطة الفكرية
    • حوارات وآراء
    • مقالات ودراسات
  • اقتصاد
  • المحطة الثقافية
  • المحطة الاجتماعية
    • مجتمع
    • المنظمة العربية لحقوق الانسان
    • وثائق
  • رياضة
  • المزيد
    • قرأت لك
    • منوعات
    • صورة وتعليق
    • معرض الصور

جميع الحقوق محفوظة © 2022
رفعت شميس - تصمصم مواقع الانترنت