كتبت مريم المسلماني
جاء الصيف حاملاً معه الحر الشديد وفي كل دول العالم يعيش البعض أوقات ممتعة عند قدوم الصيف، لكن على الطرف المقابل من العالم حيث نعيش نحن كشعوب شرق اوسطية نواجه حر الصيف بعدة أمور.
فأغطية العلب جيدة في إعطائك بعض الهواء البارد، والاستحمام أيضاً مفيد، لكن المفيد أكثر أن نحصل على كهرباء منتظمة نستطيع من خلالها أن ننعم ببعض الهواء الرطب في هذا الحر الخانق.
فالكهرباء تزورنا كل ٥ ساعات ساعة او ربما نصف ساعة، وحال طلاب الجامعات كحال طلاب الشهادات يدرسون على ضوء الشموع بالإضافة لإمساك بعض المراوح اليدوية أو أغطية العلب ليشعر الإنسان أنه مع هذا الحر مازال يتنفس.