الكتلة الوطنية الديمقراطية  - NDB
Advertisement
  • الرئيسية
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • المحطة الثقافية
    • ثقافة
    • أدب
    • مقالات ودراسات
    • فنون
  • المحطة العلمية
    • طب وصحة
    • علوم وتكنولوجيا
    • اقتصاد
  • حوارات وآراء
  • رياضة
  • المزيد
    • المنظمة العربية لحقوق الانسان
    • مجتمع
    • قرأت لك
    • معرض الصور
    • من صحافة العالم
    • منوعات
    • وثائق
  • مكتبة الفيديو
No Result
View All Result
الكتلة الوطنية الديمقراطية  - NDB
  • الرئيسية
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • المحطة الثقافية
    • ثقافة
    • أدب
    • مقالات ودراسات
    • فنون
  • المحطة العلمية
    • طب وصحة
    • علوم وتكنولوجيا
    • اقتصاد
  • حوارات وآراء
  • رياضة
  • المزيد
    • المنظمة العربية لحقوق الانسان
    • مجتمع
    • قرأت لك
    • معرض الصور
    • من صحافة العالم
    • منوعات
    • وثائق
  • مكتبة الفيديو
No Result
View All Result
الكتلة الوطنية الديمقراطية  - NDB
No Result
View All Result

اكتساب عادات الأكل السيئة قد يبدأ في رياض الأطفال

يوليو 12, 2020
in من صحافة العالم
0
585
SHARES
3.3k
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

You might also like

| د. بسام أبو عبد الله

رداً على: «لا مفاجأة: أفّاقون وكذابون!»

لا مفاجأة: أفّاقون وكذابون!

أشارت نتائج دراسة أميركية حديثة إلى أن الحرص الشديد على التحكم في ما يأكله الصغار قد يأتي بنتائج عكسية ويجعلهم أكثر عرضة لزيادة الوزن. وأوضح الباحثون ان بعض العاملين في دور رياض الأطفال يظنون ان أسلوب إفراغ ما في الطبق سيشجع الصغار على تطوير شهية صحية. وقالت كبيرة الباحثين وأخصائية السلوك الصحي للأطفال في جامعة نبراسكا في لينكولن ديبتي ديف ان مقدمي خدمات رياض الأطفال «يلجأون إلى ممارسات التحكم في التغذية خوفاً من رد الفعل السلبي لأولياء الأمور إذا وجدوا أن طفلهم لم يأكل». وأضافت انه «يجب على مقدمي خدمات رياض الأطفال التحكم في ممارسات التغذية مثل إعطاء الطفل الطعام كجائزة أو على سبيل التشجيع وتجنب الثناء عليه عند تناول كل ما في طبقه». ولفهم طريقة تفكير القائمين على دور رياض الأطفال في تغذية الأطفال، أجرت ديف وزملاؤها مقابلات مع 18 امرأة يعملن في دور لرياض الأطفال بين سن عامين إلى خمسة أعوام. وقال بعضهن أنهن يستخدمن أساليب التحكم في التغذية لأنها فاعلة، خصوصاً مع الأطفال الذين يصعب إرضاؤهم ومن يتسمون بالعناد. وأضفن أن الطعام أو الحلوى تمثل جوائز جيدة يمكن منحها للطفل على مدار اليوم عندما يؤدي بعض المهام كاستخدام المرحاض مثلاً، فيما أكد البعض ان تدريب الطفل على استخدام المرحاض سيكون أصعب بكثير من دون جوائز الحلوى. ولفت الباحثون إلى أن تشجيع الصغار على اختبار المزيد من أصناف الأكل من طريق لمسها أو شمها أو اللعب بها يمكن أن تحول تجربة تناول الطعام إلى استكشاف يتمتع به الطفل. وأشارت أبحاث سابقة إلى أنه عندما يتعرض الأطفال لتجربة التحكم في ممارسات التغذية، فإنهم قد يفقدون القدرة على ضبط شعورهم بالجوع والكف عن الأكل عندما يشعرون بالشبع. وبمرور الوقت، قد ينجذب الأطفال ممن يُرغمون على إفراغ ما في أطباقهم عند كل وجبة إلى السكريات، ما يعرضهم لخطر البدانة. وكانت دراسة بريطانية توصلت إلى أن العادات الانتقائية في تناول الطعام لدى الأطفال سببها عوامل بيئية ووراثية جينية، وليس لها علاقة بالطرق التي ينتهجها الآباء مع أبنائهم. وذكرت صحيفة «ذا دايلي تلغراف» البريطانية ان باحثين من "جامعة كلية لندن" أجروا دراستهم على حوالى ألفي أسرة، وجدوا ان 22 في المئة من الأطفال انتقائيون نتيجة لعوامل بيئية مثل معاناتهم من رهاب تناول الطعام، فيما 78 في المئة منهم انتقائيون نتيجة أسباب وراثية. واتجه الباحثون إلى العائلات التي لديها توائم متطابقة لأنها تشترك بالجينات الوراثية نفسها، أما التوائم غير المتطابقة فتشترك في المتوسط بـ 50 في المئة من الجينات الوراثية. وأفاد الباحثون بأنه في حال اتفقت التوائم المتطابقة على سمة مشتركة، فذلك يدل على أن الجينات تؤثر في تلك السمة أو الصفة، ولكن إذا اشتركت التوائم المتطابقة وغير المتطابقة على سمة، فذلك يدل على أن العوامل البيئية هي المؤثرة.

مما نشرنا

لا مفاجأة: أفّاقون وكذابون!
من صحافة العالم

| د. بسام أبو عبد الله

فبراير 25, 2021
رداً على: «لا مفاجأة: أفّاقون وكذابون!»
من صحافة العالم

رداً على: «لا مفاجأة: أفّاقون وكذابون!»

فبراير 25, 2021
لا مفاجأة: أفّاقون وكذابون!
من صحافة العالم

لا مفاجأة: أفّاقون وكذابون!

فبراير 25, 2021
مهمة بوتين الرئيسية عام 2020
من صحافة العالم

مهمة بوتين الرئيسية عام 2020

يوليو 12, 2020
الاستخبارات السورية والتركية التقت في موسكو: هل تصالح أردوغان مع الأسد؟
slider

الاستخبارات السورية والتركية التقت في موسكو: هل تصالح أردوغان مع الأسد؟

يوليو 12, 2020
موجة غضب شعبية على المصارف اللبنانية تهز أركان الدولة
slider

موجة غضب شعبية على المصارف اللبنانية تهز أركان الدولة

يوليو 12, 2020
Next Post

علم النفس وراء ظاهرة "المهرجين المرعبين"

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صفحتنا في فيسبوك

آخر ما نشرنا

الدولة ومعايير الهوية
لنا كلمة

الدولة ومعايير الهوية

يونيو 15, 2022
صراع الديّكة بداية أم نهاية الدوامة الانسانية
News Ticker

عضوية الناتو انضمام ام انفصام

مايو 24, 2022
توازن الإرادات والخيارات
لنا كلمة

ترنح الحقيقة بين المعلوماتية والاعلام

أبريل 24, 2022
الحوار السوري – السوري بين جنيف والداخل …
لنا كلمة

الاستثمار بالقوة …

مارس 23, 2022
باسل الكويفي يعقّب على خطة البنود الـ ١٥ لإنهاض الاقتصاد السوري
لنا كلمة

ضياع البوصلة في العالم …

مارس 15, 2022
التنوير أم الانقراض
News Ticker

طاقة التحمل وطوق النجاة …

مارس 3, 2022

صحيفة سياسية ثقافية فكرية متنوعة .

جميع الحقوق محفوظة © 2022
رفعت شميس – تصمصم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • المحطة الثقافية
    • ثقافة
    • أدب
    • مقالات ودراسات
    • فنون
  • المحطة العلمية
    • طب وصحة
    • علوم وتكنولوجيا
    • اقتصاد
  • حوارات وآراء
  • رياضة
  • المزيد
    • المنظمة العربية لحقوق الانسان
    • مجتمع
    • قرأت لك
    • معرض الصور
    • من صحافة العالم
    • منوعات
    • وثائق
  • مكتبة الفيديو

جميع الحقوق محفوظة © 2022
رفعت شميس - تصمصم مواقع الانترنت