الكتلة الوطنية الديمقراطية  - NDB
Advertisement
  • الرئيسية
  • لنا كلمة
  • استراتيجة الكتلة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
    • من صحافة العالم
  • المحطة العلمية
    • طب وصحة
    • علوم وتكنولوجيا
  • العدالة الانتقالية
  • المحطة الفكرية
    • حوارات وآراء
    • مقالات ودراسات
  • اقتصاد
  • المحطة الثقافية
  • المحطة الاجتماعية
    • مجتمع
    • المنظمة العربية لحقوق الانسان
    • وثائق
  • رياضة
  • المزيد
    • قرأت لك
    • منوعات
    • صورة وتعليق
    • معرض الصور
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • لنا كلمة
  • استراتيجة الكتلة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
    • من صحافة العالم
  • المحطة العلمية
    • طب وصحة
    • علوم وتكنولوجيا
  • العدالة الانتقالية
  • المحطة الفكرية
    • حوارات وآراء
    • مقالات ودراسات
  • اقتصاد
  • المحطة الثقافية
  • المحطة الاجتماعية
    • مجتمع
    • المنظمة العربية لحقوق الانسان
    • وثائق
  • رياضة
  • المزيد
    • قرأت لك
    • منوعات
    • صورة وتعليق
    • معرض الصور
No Result
View All Result
الكتلة الوطنية الديمقراطية  - NDB
No Result
View All Result

رقصات شعبية في واحات تجسد رمزية الصحراء

أبريل 4, 2023
in مجتمع
2
SHARES
74
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

تزخر واحات وادي درعة الواقع في الجنوب الشرقي للمغرب والمتميز بثقافات غنية متنوعة متوارثة أباً عن جد، ومعبَّر عنها بمجموعة من الأنماط الفنية، بينها رقصات شهيرة أبرزها «السقل» و «أقلال» و «الحضرة». وكل هذه الرقصات تحمل أبعاداً دلالية من حيث طريقة أدائها والأزياء الخاصة بها والآلات المستعملة على مستوى تجسيد الإيقاع والشكل والحركة، بحيث تجسد رقصة «السقل» مرحلة الاستعداد للحرب، فيما تجسد رقصة «أقلال» مرحلة الحرب، لتوثق «الحضرة» في المرحلة الأخيرة عودة المقاتلين إلى قواعدهم.

وفي موازاة الحركة السريعة والدلالات القتالية، لا تخلو مضامين هذه الرقصات من أبعاد صوفية. وجدير بالذكر أن مشاركة النساء غير مسموح بها في بعض المناطق، بل يكتفين بالتشجيع عبر «الزغاريد» من مكان عال يسمح بأن تَرى ولا تُرى. ويعكس الشكل الذي تتخذه هذه الحركات وفق الباحث إبراهيم نعيم، التراتب الاجتماعي داخل القبيلة، فنجد للشيخ مثلاً في رقصة «السقل» ما يقابله داخل القبيلة وهو شيخ القبيلة الأخرى، أما حاملو الناي والدفوف فيعتبرون المقربين إلى الشيخ وهم أعضاء القبيلة الأربعة، في حين يحاكي حاملو السيوف الجنود المجندين لحماية القبيلة، ويجسد حاملو الدفوف فئة العامة.

ويشكل لون الزي إحدى العلامات التي يستثمرها الإنسان كلغة للتعبير عما يشعر به ويعيشه، لذلك اختار سكان الواحات الأبيض للتعبير عن موقفهم من الوجود. فمن جهة هو رمز للسعادة ومن جهة أخرى يعتبر علامة لتفاعل الإنسان مع الطبيعة، كونه يعكس لون الشمس للدلالة على الحرارة الشديدة التي تتصف بها المنطقة. كما يعبر اللون الأبيض عن الطابع المسالم للمجتمع الصحراوي.

ويرجع تاريخ الرقصات وفق الرواية الشفوية إلى عهد الرسول (صلى الله عليه وسلم) وتحديداً إلى مرحلة الهجرة إلى المدينة، وهي مرت بمراحل عدة. الأولى كانت تسمى فيها الرقصة «لعب بن الرفيدة» والثانية تسمى «اللعب المباح»، والثالثة «السقل» أو «دقة السيف» وهي بداية استعمال السيوف، فرقصة «دقة السيف» أو «السقل» هي رقصة درعية وفق الباحث عز الدين النسوي، يمارسها خصوصاً أهل واحات درعة لأنها تنتمي إلى ما يسمى «فنون الحرب» أو «المسافرة بالقطبان» وهي في الوقت نفسه المسايفة. وتؤدى هذه الرقصة في الهواء الطلق تحت مراقبة الشيخ الذي يقوم مقام الأستاذ والحكم في آن واحد، وغالباً ما يكون المتسايفون من الفلاحين والصناع، وهم يجتمعون بعد الظهر ليأتي الشيخ بالسيوف المناسبة، فيبدأ المتحاربون اللعب بالتحية «البروتوكولية»، ويشارك في هذه الرقصة بين 12 و 20 شخصاً يتوسطهم الشيخ.

وأثناء الرقصة، يبدأ صاحب العوادة أي الناي النفخ كتقديم، وبعد إشارة من الشيخ يبدأ «الموال». وبعده ترديد اللازمة يجري الضرب على الدفوف ضربة توافق صوت العوادة ونقر الطعريجة (آلة إيقاع)، وتستمر الرقصة وقتاً طويلاً.

وبعد اللعب لمدة قصيرة، يضع المتسايفون السيوف ويتهيأون لمقابلة فرقة تحمل الدفوف. أما الحركات، فتتميز بتمايل خفيف، وبين الفينة والأخرى يعطي الشيخ إشارة شفوية فترفع الأرجل اليسرى قليلاً لتوضع على الأرض وترتفع اليمنى بالموازاة مع قفزة المتسايفين وذلك لأخذ النفس والاستعداد للمرحلة التالية، وهكذا تستمر الرقصة حتى النهاية. وتشمل الأنواع المغناة خلال الرقصة الغزل والمديح والهجاء والرثاء، وتستعمل اللغة العامية. أما موضوع القصيدة المغناة فغالباً ما يكون مطابقاً للمناسبات، ففي الأعراس مثلاً تكون غزلية وفي المناسبات الوطنية تغني الفرقة قصائد حماسية وفي المواسم الدينية نجد المدائح النبوية…

وتعد رقصة «اقلال» بين الرقصات الدرعية الموغلة في القدم، إذ ترجعها الرواية الشفوية إلى الأندلس. وتؤدي هذه الرقصة المجموعة التي تمارس «دقة السيف»، وغالباً بعد الانتهاء من الرقصة الأولى.

 

Related Posts

حفل غذاء للسادة أعضاء مجلس الادارة لغرفة تجارة دمشق – وكلمات وطروحات مستقبلية هامة .
محليات

حفل غذاء للسادة أعضاء مجلس الادارة لغرفة تجارة دمشق – وكلمات وطروحات مستقبلية هامة .

ديسمبر 5, 2023
21
وثائق

المكبوت تحت الضلوع يخرج للشارع

مارس 22, 2023
2
وثائق

أُمّـــــاهُ ,,

مارس 21, 2023
2
وثائق

أمي رسولة حب

مارس 21, 2023
19
وثائق

حدّثتُ نفسي

مارس 20, 2023
2
وثائق

إلى روح أمي …!!

مارس 20, 2023
2
وثائق

تكريم امهات الشهداء

مارس 19, 2023
2
وثائق

شكرا من القلب ..

مارس 16, 2023
20
وثائق

منحة 2 مليون بدل اجار مقدمة من غرفة صناعة حلب للمتضررين منازلهم..

مارس 16, 2023
2
وثائق

قتلها وحرق منزلها لاخفاء معالم جريمته بحلب

مارس 8, 2023
2
Next Post

القمح «المسرطن» إلى سوريا... بقرار قضائي!

Discussion about this post

صفحتنا في فيسبوك

آخر ما نشرنا

slider

مداخلة نشرت على منصة المرصد الاقتصادي.. حول مفاهيم الإدارة الرشيقة و الواقعية التشغيلية للمؤسسات

مايو 1, 2025
8
slider

بيان . . يطل علينا يوم 17 نيسان / ابريل 2025

أبريل 17, 2025
3
slider

الكتلة الوطنية الديمقوقراطية ترحب بالقرار الرئاسي

أبريل 3, 2025
7
slider

منقول من موقع سبوت (الهيئة الوطنية للصحافة) بعد تصريحات نتنياهو.. سوريا رهينة للمخططات وممر داوود مشروع إسرائيلي لتطويقها

مارس 19, 2025
4
slider

بيان..

مارس 15, 2025
4
slider

بيان..

مارس 10, 2025
4

صحيفة سياسية ثقافية فكرية متنوعة .

جميع الحقوق محفوظة © 2022
رفعت شميس – تصمصم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • لنا كلمة
  • استراتيجة الكتلة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
    • من صحافة العالم
  • المحطة العلمية
    • طب وصحة
    • علوم وتكنولوجيا
  • العدالة الانتقالية
  • المحطة الفكرية
    • حوارات وآراء
    • مقالات ودراسات
  • اقتصاد
  • المحطة الثقافية
  • المحطة الاجتماعية
    • مجتمع
    • المنظمة العربية لحقوق الانسان
    • وثائق
  • رياضة
  • المزيد
    • قرأت لك
    • منوعات
    • صورة وتعليق
    • معرض الصور

جميع الحقوق محفوظة © 2022
رفعت شميس - تصمصم مواقع الانترنت