الكتلة الوطنية الديمقراطية  - NDB
Advertisement
  • الرئيسية
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • المحطة الثقافية
    • ثقافة
    • أدب
    • مقالات ودراسات
    • فنون
  • المحطة العلمية
    • طب وصحة
    • علوم وتكنولوجيا
    • اقتصاد
  • حوارات وآراء
  • رياضة
  • المزيد
    • المنظمة العربية لحقوق الانسان
    • مجتمع
    • قرأت لك
    • معرض الصور
    • من صحافة العالم
    • منوعات
    • وثائق
  • مكتبة الفيديو
No Result
View All Result
الكتلة الوطنية الديمقراطية  - NDB
  • الرئيسية
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • المحطة الثقافية
    • ثقافة
    • أدب
    • مقالات ودراسات
    • فنون
  • المحطة العلمية
    • طب وصحة
    • علوم وتكنولوجيا
    • اقتصاد
  • حوارات وآراء
  • رياضة
  • المزيد
    • المنظمة العربية لحقوق الانسان
    • مجتمع
    • قرأت لك
    • معرض الصور
    • من صحافة العالم
    • منوعات
    • وثائق
  • مكتبة الفيديو
No Result
View All Result
الكتلة الوطنية الديمقراطية  - NDB
No Result
View All Result

ما بين التدين والعلمانية خير الأمور أوسطها

أكتوبر 11, 2018
in حوارات وآراء
0
588
SHARES
3.3k
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

You might also like

سؤال وجواب بخصوص قضية الملف الكيماوي السوري

حديث الأربعاء الاقتصادي

حوار النور. رؤى في المسألة الصناعية

أليس الله من خلقنا من نفس واحدة، ومن دم واحد، فهل من المعقول أن يفرق بيننا، ويعطي سلطة وصلاحية لقوم، أو لعرق ليتسلطوا على باقي البشر؟ إن ما يهم كافة الناس على مختلف ألوانهم، وأعراقهم، ومناطقهم، ومعتقداتهم، تحقيق مصالحهم، والمساواة بينهم وأن يكونوا آمنين مطمئنين في بيوتهم، ومناطقهم، وبلدانهم. 
أو ليس كل الأنبياء أرسلوا من عند الله؟ أو ليست كل الكتب السماوية من عند الله؟ وإذا اختلفنا على ذلك فلنناقش المسألة من منظور منطقي وعقلاني إنساني، فبالمعنى المزاجي كلنا أبناء الله، وبالمعنى العقائدي كلنا عباد الله، وبالمعنى والمفهوم البشري وبالمنطق كلنا أبناء آدم وحواء، إذاً كلنا أخوة في الإنسانية. 
وبالنتيجة كلنا يعبد الله على طريقته وحسب قناعاته (والسؤال: هل عبد موسى ربه كما عبده إبراهيم أو عيسى أو محمد؟) وهل عبدوه تحت مسمى واحد؟ فهل كفروا بعضهم البعض؟ أم أنهم عبدوا خالق السماوات والأرض وما بينهما؟ ألم يدعو إلى المحبة والمسامحة ألم يعملوا على تحقيق المساواة لجميع الناس؟ إذاً كلنا نعبد خالق السماوات والأرض. فأنا أسميه الله، وأنت تسميه god، وهو يسميه خوديه، والآخر يسميه بوذا، فالمهم بالنسبة للجميع ألا تؤذي الآخرين ولاتتعدى على حقوقهم وممتلكاتهم ولاتضرهم. 
أما بالنسبة لمعتقدي فلا علاقة لأحد به . بماذا سأسمي الخالق ولا بكيفية عبادتي له، فهناك الكثير ممن يلبسون عباءة الأديان (يستغلون الناس والدين نفسه) لست أنت من ستحاسبني على معتقدي وعبادتي إنما هو (الخالق)
وبالتوازي مع ما سبق نجد أن التطرف اللاديني أو ما يسمى (العلمانية) والذين ينادون بها بشكل غير مقبول مجتمعياً، يؤثرون سلباً على التطرف الديني مما يؤجج الخلافات بين الأديان والطوائف. 
هل كنا كذلك قبل 2011؟ الأكيد أننا لا نريد الدواعش والنصرة وكل أنواع التطرف التي تستخدم الأديان للوصول إلى مآربها، وبنفس الوقت لا يمكن تأييد العلمانية وأطروحاتها  وخصوصاً من بعض الذين يؤججون الشعور العقائدي رداً على ما يقوم به من يسمون أنفسهم علمانيين وقد أتخذوا هذا المسمى ليوجدوا أنفسهم فيه، وقد أصبحوا مغالين لدرجة شتمهم  وسبهم  والاستهزاء بمن يعتبره الآخرين رمزاً مقدساً، والواضح أن أغلبهم لم يجدوا لأنفسهم مكاناً، فاتخذوا العلمانية شعاراً لهم يقدسونه، وقد جعلوه معتقداً لهم يحاربون الآخرين به رغم أنهم يغالطون أنفسهم ويقفون بوجه الأغلبية من حولهم ليقولوا نحن موجودون، نحن هنا  أو لأسباب أخرى نجهلها، ولماذا لا يقوم هؤلاء المتنطحين بالدعوة إلى مراجعة التلمود وأن يشنوا حملة على (النشيد الإسرائيلي) الذي يدعو للقتل، وسفك الدماء بكل وقاحة و يقتصروا بشن حملاتهم على الدين الاسلامي.؟؟؟؟
 من هنا، ولذلك يجب علينا إيجاد آلية لضبط الشارع، والحفاظ على القيم، والمبادئ، والأخلاق، وتنميتها وصقلها، هذا ما يجب علينا الالتزام به، واتخاذه كمعتقد لجميع السوريين ولجميع الأديان والأعراق، وهذا ما يتفق عليه جميع السوريين وجميع الأديان بدل ترك الأمور تسير إلى الهاوية إما مجتمع ديني متطرف، أو علمانية متطرفة تأخذنا إلى مجتمع مفكك ستكون نتائجه وخيمة قريباً. 
إن الواقع الافتراضي الذي يعمل عليه البعض من هنا أو هناك، والمغالاة في الدفاع عن حقوق المرأة والطفل متمسكين بحقوق الأقليات ومتمسكين بما تنادي به بعض المنظمات الدولية سواء أكانت تتناسب مع معتقداتنا وقيمنا وعاداتنا وأخلاقنا أم لا، ليقوموا بتفسيرها وتوجيهها على هواهم والمزاودة فيها وما يفعلونه ويسعون لنشره بالشوارع، أو الحدائق والأماكن العامة من لباس سافر و تصرفات اخرى مشينة (إن ما تلبسه الهنديات أو ما يلبسه الهنود لا يصح في مجتمعنا، وما يقوم به الشباب في أوروبا من تعاطي المخدرات في الشوارع والحدائق وغير ذلك لا يصح عندنا وفي مجتمعنا) مع إنها حريات ومقوننة عندهم وما يصح عندنا لا يصح عندهم، اما الدفاع عن حقوق الأقليات فماهي إلا جزء من أفكار (ميكا فيلي) لترسيخ حوكمة الرأسماليين الذين يسيطرون على العالم، حتى وصل البعض للمطالبة بأن يسجل الطفل على اسم الزوجة وليس الزوج .
إن كل ذلك وكل المؤتمرات والندوات والورشات التي تقوم بها تلك المنظمات إنما هي دراسة للمجتمع، واستمزاج رأيه ليدرسوا كيفية تحقيق أهدافهم وصولاً إلى تفكيك الجيل والأجيال القادمة من خلال دس بعض الأشخاص، والنساء ليعرضوا أفكاراً وآراء معينة مدروسة ليقوموا بتنفيذها في بعض الحالات وتجنيد البعض بما يتناسب مع هواهم وأفكارهم من حيث يدري أو لا يدري ليقوموا مقامهم ويأخذوا أدوارهم، ومن قلب المجتمع نفسه وبدون تكلفة تذكر(بسعر بخس) مثلما فعلوا عسكرياً ولم يستطيعوا الوصول إلى مبتغاهم، ولكن الأمر هنا مختلف وأخطر، فالمنظمات والمؤسسات الدولية أغلبها موجود لدراسة هذه المجتمعات مستخدمين ما ذكرناه سابقاً (حقوق المرأة والطفل) عن طريق الورشات والمؤتمرات والإعلام للتلاعب وتوجيه المجتمع نفسياً وعقلياً للنقطة التي يريدون الوصول إليها. 
وعليه فلابد لنا من العمل على إيجاد آلية عمل توعوية منظمة هادفة، وسن قوانين صارمة لردع المتطرفين والمنحرفين من كافة الأطراف، والعمل على تنقية وصقل العقول، وترسيخ القيم والمبادئ الأخلاقية والمجتمعية، وإقامة الندوات، وتفعيل دور الإعلام للوقوف بوجه هذه المخططات قبل أن تتجذر في المجتمع.
ماهر كرم

مما نشرنا

سؤال وجواب بخصوص قضية الملف الكيماوي السوري
News Ticker

سؤال وجواب بخصوص قضية الملف الكيماوي السوري

فبراير 12, 2022
حديث الأربعاء الاقتصادي
حوارات وآراء

حديث الأربعاء الاقتصادي

سبتمبر 1, 2021
التمرس والتمترس بأبعاده العقلانية والوطنية…
مكتبة الفيديو

حوار النور. رؤى في المسألة الصناعية

نوفمبر 25, 2020
القرارات و صوابيتها
slider

القرارات و صوابيتها

يوليو 21, 2020
ستبقى سورية رغم ما تعانيه أكيدة من خروجها من ازمتها منتصرة …
slider

ستبقى سورية رغم ما تعانيه أكيدة من خروجها من ازمتها منتصرة …

يوليو 11, 2020
تشظي صفقة القرن وارتداداتها ..
slider

تشظي صفقة القرن وارتداداتها ..

يوليو 11, 2020
Next Post

سورية ... وانكسار الحصار -- بقلم : باسل كويفي

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صفحتنا في فيسبوك

آخر ما نشرنا

توازن الإرادات والخيارات
لنا كلمة

ترنح الحقيقة بين المعلوماتية والاعلام

أبريل 24, 2022
الحوار السوري – السوري بين جنيف والداخل …
لنا كلمة

الاستثمار بالقوة …

مارس 23, 2022
باسل الكويفي يعقّب على خطة البنود الـ ١٥ لإنهاض الاقتصاد السوري
لنا كلمة

ضياع البوصلة في العالم …

مارس 15, 2022
التنوير أم الانقراض
News Ticker

طاقة التحمل وطوق النجاة …

مارس 3, 2022
صراع الديّكة بداية أم نهاية الدوامة الانسانية
لنا كلمة

صراع الديّكة بداية أم نهاية الدوامة الانسانية

فبراير 24, 2022
سؤال وجواب بخصوص قضية الملف الكيماوي السوري
News Ticker

سؤال وجواب بخصوص قضية الملف الكيماوي السوري

فبراير 12, 2022

صحيفة سياسية ثقافية فكرية متنوعة .

جميع الحقوق محفوظة © 2022
رفعت شميس – تصمصم مواقع الانترنت

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • لنا كلمة
  • من الأخبار
    • محليات
    • عربي ودولي
  • المحطة الثقافية
    • ثقافة
    • أدب
    • مقالات ودراسات
    • فنون
  • المحطة العلمية
    • طب وصحة
    • علوم وتكنولوجيا
    • اقتصاد
  • حوارات وآراء
  • رياضة
  • المزيد
    • المنظمة العربية لحقوق الانسان
    • مجتمع
    • قرأت لك
    • معرض الصور
    • من صحافة العالم
    • منوعات
    • وثائق
  • مكتبة الفيديو

جميع الحقوق محفوظة © 2022
رفعت شميس - تصمصم مواقع الانترنت